فَمَا وَجَدۡنَا فِيهَا غَيۡرَ بَيۡتٍ مِّنَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ ﴿٣٦﴾
٦١.
فَمَا وَجَدۡنَا فِيهَا غَيۡرَ بَيۡتٍ مِّنَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ ٣٦
سُورَةُ الذَّارِيَاتِ
فَمَا ٱسۡتَطَٰعُواْ مِن قِيَامٍ وَمَا كَانُواْ مُنتَصِرِينَ ﴿٤٥﴾
٦٢.
فَمَا ٱسۡتَطَٰعُواْ مِن قِيَامٍ وَمَا كَانُواْ مُنتَصِرِينَ ٤٥
سُورَةُ الذَّارِيَاتِ
حِكۡمَةُۢ بَٰلِغَةٌۖ فَمَا تُغۡنِ ٱلنُّذُرُ ﴿٥﴾
٦٣.
حِكۡمَةُۢ بَٰلِغَةٌۖ فَمَا تُغۡنِ ٱلنُّذُرُ ٥
سُورَةُ القَمَرِ
ثُمَّ قَفَّيۡنَا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيۡنَا بِعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡإِنجِيلَۖ وَجَعَلۡنَا فِي قُلُوبِ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ رَأۡفَةً وَرَحۡمَةًۚ وَرَهۡبَانِيَّةً ٱبۡتَدَعُوهَا مَا كَتَبۡنَٰهَا عَلَيۡهِمۡ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ رِضۡوَٰنِ ٱللَّهِ فَمَا رَعَوۡهَا حَقَّ رِعَايَتِهَاۖ فَـَٔاتَيۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنۡهُمۡ أَجۡرَهُمۡۖ وَكَثِيرٌ مِّنۡهُمۡ فَٰسِقُونَ ﴿٢٧﴾
٦٤.
ثُمَّ قَفَّيۡنَا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيۡنَا بِعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡإِنجِيلَۖ وَجَعَلۡنَا فِي قُلُوبِ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ رَأۡفَةً وَرَحۡمَةًۚ وَرَهۡبَانِيَّةً ٱبۡتَدَعُوهَا مَا كَتَبۡنَٰهَا عَلَيۡهِمۡ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ رِضۡوَٰنِ ٱللَّهِ فَمَا رَعَوۡهَا حَقَّ رِعَايَتِهَاۖ فَـَٔاتَيۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنۡهُمۡ أَجۡرَهُمۡۖ وَكَثِيرٌ مِّنۡهُمۡ فَٰسِقُونَ ٢٧
سُورَةُ الحَدِيدِ
فَمَا مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ عَنۡهُ حَٰجِزِينَ ﴿٤٧﴾
٦٥.
فَمَا مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ عَنۡهُ حَٰجِزِينَ ٤٧
سُورَةُ الحَاقَّةِ
فَمَا تَنفَعُهُمۡ شَفَٰعَةُ ٱلشَّٰفِعِينَ ﴿٤٨﴾
٦٦.
فَمَا تَنفَعُهُمۡ شَفَٰعَةُ ٱلشَّٰفِعِينَ ٤٨
سُورَةُ المُدَّثِّرِ
فَمَا لَهُمۡ عَنِ ٱلتَّذۡكِرَةِ مُعۡرِضِينَ ﴿٤٩﴾
٦٧.
فَمَا لَهُمۡ عَنِ ٱلتَّذۡكِرَةِ مُعۡرِضِينَ ٤٩
سُورَةُ المُدَّثِّرِ
فَمَا لَهُۥ مِن قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ ﴿١٠﴾
٦٩.
فَمَا لَهُۥ مِن قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ ١٠
سُورَةُ الطَّارِقِ
فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعۡدُ بِٱلدِّينِ ﴿٧﴾
٧٠.
فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعۡدُ بِٱلدِّينِ ٧
سُورَةُ التِّينِ
إظهار الأيات من
٦١
إلى
٧٠
من إجمالي
٧٠
ءاية وردت فيهم كلمة فَمَا